كشفت مصادر إعلامية مطلعة ان الخلية الداعية لتعديل الدستور واتاحة فرصة مأمورية ثالثة للرئيس ولد عبد العزيز ، تحولت إلى معارضة صامتة ضد ترشيح ولد الغزواني.
واضاف المصدر ان النواب مازالوا مصرين على المبادرة المطالبة بتعديل الدستور التي رفضها الرئيس نفسه ، وشرب الدهر عليها.
اعضاء الخلية استقطبوا مدراء ، ومازالوا على اتصال ويهدفون لتدوير المشهد وإعادته من جديد ، كما يراهنون على انسحاب جماعي للمرشحين والعودة إلى نقطة الصفر.