أثار تعيين ولد جبيريل وبت التقي جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي البعض قال أن معيار دخول الحكومة الموريتانية الأول قرب الدموع وخداع الجماهير بطريقة كوميدية وكان ولد جبريل قد بكى بكاء شديد في مهرجان جماهيري لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية في وسط لعاصمة انواكشوط البعض قال أن ولد جبريل تذكر زميل له توفى قبل أيام واخر قال ان ولد جبريل بكاء على طريقة مسعود ولد بلخير في أطار بكاء ولد جبريل أشعل الفيسبوك ليجد ثمن دموعه اليوم بتعيينه على وزارة الشباب ورياضة أم النائب المثير للجدل بت التقي دموعها قطرت منذ أيام بعدما فضح زميلها النائب غلام وزير العدل الموريتاني بعد سؤال عن تعذيب نشطاء حركة 25 فبراير ونشطاء حركة ائرا وقد بكى غلام أثناء عرض صور لمواطنين موريتانيين يعذبون بطريقة وحشية وقال أنه خريج السجون الإسرائلية ولن تفعل هذا الإجرام حيث ردت النائب بت التقي على النائب غلام فكانت دموع بت التقي أغلا من دموع غلام الذي بكاء حبا للمواطنين عينت بت التقي على دموعها في قبة البرلمان التي أثارت هي كذالك ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي يبن هذا وذاك يبقى السؤال المطروح هل الدموع أصبحت وسيلة لدخول الحكومة الموريتانية .