ووعد ترامب بـ”إعلانات سريعة” عن أسباب الحادث، مؤكدا أن وزير النقل في حكومته، شون دوفي، و”فريقه الموهوب يعملان على القضية”، وذلك بعد أكثر من شهرين بقليل على حادث تصادم بين طائرة ركاب ومروحية عسكرية أودى بحياة 67 شخصا في واشنطن.
وبعد أيام قليلة على تلك المأساة الجوية، وهي الأسوأ في الولايات المتحدة منذ عام 2001، تحطمت طائرة طبية صغيرة في فيلادلفيا، ما أسفر عن مقتل 7 أشخاص.