أستغرب المراقبون عدم صدور تعزية رسمية باسم قيادات الجيوش الموريتانية وذالك بعد رحيل نجل القائد الأعلى للقوات المسلحة في حادث مروع بالقرب من الطيطان مماسبب إلى دخول موريتانيا في أجواء من الحزن والتعازي من كل جيهة حيث فتحت المواقع أبوبها مجانا لتعزية الرئيس وتفرغت طيلة أيام تعزية لهذ الحدث المؤلم وكانت رسائل التعازي بعشرات الألاف لكن لم تسجل تعزية واحدة لقيادات الأركان .