تشهد عاصمة ولاية لعصابة مدينة كيفة موجة ارتفاع كبيرة في درجات الحرارة تؤثر على تفاصيل الحياة اليومية، وتمنع كثيرين من مواصلة العمل، خصوصاً في فترات الظهيرة، كما وصلت تأثيراتها إلى المدارس والاسواق
وزادت موجة الحر من متاعب سكان المدينة ذات الكثافة السكانية العالية حيث يعاني السكان من شح في المياه وارتفاع سعر ماهو متوفر منها اضافة الى الانقطاعات المتكررة للكهرباء لتعيش المدينة رمضانا صعبا للغاية
في سوق الجديد أكبر اسواق المدينة ومنطقة الشرق عموما تبدوا الحركة عادية بل وضعيفة بداية من منتصف النهار حيث تغادر البائعات او معظمهن كما تخف حركة المتسوقين بشكل لافت فالسوق بالنسبة لسكان كيفة هي المقصد وقبلة الناس للتسوق وقضاء بعض الوقت لكسر الروتين المعتاد
اسعار المواد الغذائية شهدت ارتفاعا