نظم المجلس الأعلى للشباب الذي يتقاضى كل عضو منه راتب مليون أوقية ورشات تكوينية هدفها الأول نفقات مثيرة و مشبوهة على حساب خزينة المواطن الفقير وكان آخرها تكوين 50 شاب في ولاية إنشيري معظهم سخر من طريقة التكوين وزبونية اختيار المكونين المستفيدين من مبلغ رمزي وزهيد قبل لاستفادة من التكوين .