منذو تعينه مديرا عام لإسكان والعمران في وزارة الإسكان وهو الرجل الغامض بالنسبةلرأي العام
الوطن والغموض الأكثر ذالك الذي يحيط بثرو الرجل العملاقة والتي تشكلت حسب من يعرفه بسرعة البرق
وحسب مصادر خاصة فإن الرجل قام بالكثير من الأنشطة التي تعتبر فاسدة ومدمرة للوزارة وقطاع الإسكان والعمران نفسه فهو حسب مصادر خاصة قام بإنجا زمشاريع منهابناء مدارس لاتتوفر فيها معاير السلامة المطلوبة دوليا
وحسب المصدر فإن المفتشية العامة للدولة زارت إدارة الإسكان والعمرا ن وأعد ت عن مديرها تقرير قويا بينت فيه حجم الفساد الذي ارتكبه هذ ا
المدير في تلك المؤسسة وقررت رفعه لرئيس الجمهورية وهو ما دفع جهات لها علاقات قوية بولد جعفر إلى محاولة التدخل في الملف لتسويته وإقناع المفتشية بعدم رفع تقريرها ذالك شديد اللهجة إلى رئيس الجمهورية تجدر الأشارة إلى انه من المتوقع حسب المراقبين أن ترفض تلك اللجنة كل الضغوطات وترفع الملف إلى رئيس الجمهورية لتكون تلك النهاية الحقيقة لذالك المدير الذي أكل الأخضر واليابس حسب تعبير البعض
وتتحدث معلومات من داخل وزارة الإسكان ان مهلة مفتشية الدولةلولد جعفر بتبرير نفقات مثيرة وصلت 600مليون انتهت مما يقوي فرضية رفع تقريرها لولد عبد العزيز.. ..