يشترك الرجال الثلاثة الذين تتلهى بهم بعض نخب الحزب الحاكم السوقية في مشتركات من بينها التعدد بالغربيات فكل واحد مهم له زوجتين غربية موريتانية فالعنوان الرسمي هو الزوجة الغربيةو وهي أم الأبناء الأولى ؛ 1 إسلكو ولد إزيد بيه فرنسية وله منها بنتين وفصتها يضيق عنها المقام والزوجة الثانية ناصرية بنت سيدي بونا.. أما. الفرنسية فقد كانت قصة نبات ثنايا ابنتها المتباعدتين مادة للضحك والتندر داخل اوساط الرجل…فقد أقسمت على إجراء عملية لإزالة {الفلجة} واضطر هو للسفر في ظروف خاصة إلى فرنسا لإقتاعها أن تباعد الثنايا يمثل إضافة نوعية لجمال المرأة عند الموريتانيين مولاي ولد محمد لغظف زوجته الأولى بلجيكية والثانية بنت حرمة ولد ببانا وقد دخلتا قبل سنتين في عراك بحضوره فما كان منه إلا أن سقط مغشيا عليه {دوس راصو } 3 يحي ولد حدمين الزوجة المركزية كندية صاحبة متجر الدجاج الشهير في اواذيبو وقد رافقته في سنين الجمر وخاصة في مراحل إفلاسه لثلاث مؤسسات وطنية كبيرة وذلك بسبب سوء الطالع والمؤسسات هي صافا وسوماسيرت وآتتم أمازوجته الثانية فهي غلاوية أسمها منت البشير جلبها سمساره الإجتماعي الولي التنواجيوي ورزق منها طفلا…… هذا هو الوجه الإجتماعي لرجال موريتانيا الثلاثة الذين خلفوا عليها…..وكأن نساء شنقيط قد تكحلن بالأسى بسبب العقم فليس في موريتانيا كلها من الرجال إلا هؤلاء …فماذا بعد هذا من الإهانة والتبخيس ؟؟ رابط الخبر http://akhbarw.net/wp-admin/post-new.php الإتجاه المعاكس