مازال سكان أحد أحياء العاصمة يستعيدون شريط أحداث الزوجة التي خانت ثقة زوجها بارتمائها بين أحضان عشيقها، واستمتاعها بلحظات جميلة، سرعان ما عرت واقعا رهيبا انتهى بكارثة كادت ان تنهي حياتها وتحطيم كيان زوجها.

الخائنة ( س.ق) متزوجة من مواليد 1992برجل من مواليد 1974 انجبت منه 3 اطفال وتعيش في هناء لانه رجل اعمال ميسور ويمنحها كل ماتريد بسهاء كبير
الرجل المنشغل دوما باعماله أصيب بصدمة بعد أن اكتشف زوجته حاملا، رغم سفره خارج بيته نحو سنة كاملة ، وكان شوقه كبيرا إلى زوجته وأسرته التي افتقدته بسبب انشغاله بعمله، لكن أصيب بالذهول وهو يرى تغير أحوال زوجته التي لم تصن الأمانة.
وحسب مقربين من العائلة فإن الزوج عاد إلى بيته مستغلا عطلة عيد الفطر، لكنه  فوجئ بانتفاخ بطن زوجته التي لم يرها منذ سنة، ما دفعه إلى استفسارها عن السبب، لكنها لم تستطع  تبرير أسباب حملها.
ورغم محاولة إخفائها السبب الحقيقي اعترفت في الأخير بسقوطها في زنا المحارم، وأخبرت زوجها بأنها ضاجعت ابن أخيه،عندما كان غائبا طيلة سنة كاملة عن بيته.