كشفت زيارة رئيس الجمهورية لبعض مدن الداخل التى استهلها صباح اليوم من مدينة كيفة عن توجه جدبد في سياق تعاطي المسؤولين والوجهاء والمنتخبين مع نظام ولد عبد العزيز الذي لفظ أنفاسه الاخيرة
مؤشر جديد ظهر اليوم خلال جولة الرئيس متمثل في عزوف غالبية المسؤولين والاعيان عن استقبال الرئيس لاسباب مختلفة ومبررات متعددة الا انها كلها تؤكد عدم رضاهم عن الرجل وحاشيته و وزرائه وتصنيفه المبكر كجزء من الماضي
وحسب بعض المصادر فإن المسؤولين الكبار الذين رفضوا استقباله يعتبرون الرئيس ولد عبد العزيزأصبح جزء من الماضي.