يعاني الحزب الحاكم في موريتانيا من الكثير من المشاكل منها ديون متراكمة تجاوزت 6 مليارات أوقية وصرعات قوية في هرمه حيث تم تشكيل لجنةعليا لتسييره بعد استقالة ولد عن رئاسته لم تحظى اللجنة بقبول واسع من منتسبي الحزب نتيجة غياب عنها عملاقة السياسة في موريتانيا بعض المراقبين استغرب ضعف التمثيل في حزب يتجه إلى انتخبات رئاسية مصيرية . لجنة علاج الحزب الذي يعاني من موت سريري أعلن عن وفاتها رسميا . فلا نشاط لها ولا وجود لها ميدانيا ولا إعلاميا مما يعني أن المرشح غزواني سيواجه صعوبات كبيرة في الانتخبات الرئاسية المقبلة .