كشفت معلومات نشرهما موقع اخباري عن تمالئ عناصر من مفوضية تفرغ زينة2 ضد زميلهم الرقيب محمدولد أعمر المتخصص في مباحث الأمن ،وحسب المصدر فإن العلاقة باتت وطيدة بين المعنية وعناصر الشرطة حيث شوهدت وهي تهمس في آذانهم وتوجه لهم الاوامر داخل أروقة النيابة مايدل على وطادة العلاقة بين الاثنين ،كما تسربت معلومات عن مؤازرتها من طرف نافذين الذين مارسوا ضغوطات قوية على القضاء لصالح السيدة المذكورة ضد الصحفي الحضرامي ولد المهام مدير موقع حرية ميديا والشرطي ولد أعمر .
النيابة بعد الكثير من اللف والاجتماعات الجانبية أعادت المسطرة للمفوضية في تفرغ زينه رقم ٢ لتعميق البحث، وهو ما تؤكد مصادر الحوادث أنه سيشمل الرقب محمد ولد أعمر الذي كان وراء تسريب الخبر للصحفي حسب السيدة ، وربما يكون استدعاء ولد اعمر أمام النيابة هو هدف السيدة من جر الصحفي إلى النيابة التي تتهمه حيث تتهم السيدة بممارسة أعمال مشبوهة ضدها٠
وحسب مايطفو على السطح من القضية فإن السيدة معروفة بترددها على العدالة في قضايا شتى ،لديها تصفية حسابات قديمة جديدة مع الرقيب المعروف محمد ولد أعمر، وتريد من خلال جر الصحفي والحضرامي الذي تجمع به علاقة اجتماعية الى النيابة استدراج ولد اعمر ليمثل أمام القضاء، فيما ينفي ولد أعمر أية علاقة لديه مع الصحفي صاحب الموقع٠
المراقب_الحوادث