ليس من العيب ان تتخذ وزارة التعليم قرار شجاع بإرجاع مايزيد على 200 استاذ للتعليم نتيجة النقص الكبير للأساتذة في جميع المدارس على عموم التراب الوطني لكن العيب هو ان تستغل بعض المواقع القضية وكأنها تصفية حسابات وتتجاهل الهدف الحقيقي من هذا الإجراء القانوني الذي شمل بعض الأساتذة الصحفيين باصدفة وزوجات البعض منهم كما وقع مع العميد ولد عمير الصديق الشخصي للرئيس محمد ولد عبد العزيز الصحفي الذي يحترم من طرف الجميع وبوجود ولد عميرفي هذه اللائحة يستتج منها انها عفوية ولاتصفية حسابات فيها بل قد تكون ضرت بمصالح البعض وهذا لايعني انها غير قانونية وأنها قضية رأي عام لابل بلعكس بل هي قضية شجاعة وتستحق الإشادة من الجميع …………ومن بين من شملهم التحويل اصدقاء للوزير الأول سخروا منابرهم للتطبيل له طيلة السنوات الماضية وكذالك لهجوم اعداء الوزير الأول .. تلك الأيام …………….
لامستحيل في موريتانيا