تفاجأ بعض رواد المواقع ومواقع التواصل الاجتماعية وكذالك بعض العشائر الموريتانية من تحريض بعض المواقع , الدولة على عدم احترام العشائر بطريقة مثيرة ومخالفة لاحترام الرأي والرأي الأخر بعدما تذمرت قبيلة كبيرة بطريقة محترمة على أحكام جائرة صدرت بحقها من طرف قضاة محسوبين على المجموعة المتنازعين معها منذ عدة شهور على مساحة أرضية في بلدية بنكو المجموعة لم تحرض أفرادها على عدم احترام القانون لكنها احتجت بطريقة دمقراطية واعلنت انسحابها من الحزب الحاكم ودعمها لاختيارات المعارضة له نتيجة عدم استغلال القضاء الذي هو الحكم بين الجميع لكن بعض المواقع الصفراء هاجمت القبيلة التي احتجت واعتبر ت ان تحركها استفزاز للدولة متبعين العقليات البائدة وان الدولة قضاتها لايظلمون وكذالك ظننا منهم ان الطاعة العميا مازالت موجودة في القرن الواحد والعشرين و تطور العولمة التي اصبح كل فرد أوقبيلة يمكنها إرسال رسائلها عن طريق الإعلام بطريقة راقية كما فعلت مجموعة إجمان المتذمرة من الأحكام الجائرة لم يكن في علم المواقع المأجورة المتباكية على تاريخ الهياكل والتجسس ان اليوم حرية التعبير مصانة وكذالك حرية لاختيار كما أن الرأي العام الإعلامي اصبح عامل مؤثر في القرارات العليا للبلد وخير مثال على ذالك قضية القتيل زيني أصدرت المحكمة حكم سريع لكن الرأي العام لم يتقبل الحكم وطلب فتح التحقيق من جديد الدولة استجابت وحققت وأعلنت للرأي العام أنه لاجديد في التحقيق وطوي الملف كذالك قضية القضاة أثارات جدلا واسعا على المواقع ومواقع التواصل الاجتماعية واصبحت هي الشغل الشاغل للر أي العام , الدولة كذالك هنا استجابت لاهتمام الرأي العام وفتحت تحقيق :ألا حد يهن فالراحلة لين يوف التحقيق والمكالشي ماخاف شي ” مثل قديم يضرب الماه فسرقة ما تخلعو الكصاصة ” لكن بطبيعة الحال ان من أطلق سراح حامل سلاح غير مرخص وسجن حامل عصا سنتين نافتين قد لايتحمل فتح التحقيق وللحديت بقية