بدأ سفراء أوربيون في موريتانيا حملة لقاءات مع رموز المعارضة والسلطة في موريتانيا من أجل إطلاق حوار سياسي جديد.
وتقول مصادر خاصة إن السفراء الأجانب التقوا بعدد من قادة المعارضة المقاطعة للحوار الماضي واستفسروهم عن تقييمهم للحوار المنصرم.
وتقول المصادر إن السفراء الأوربيون أبلغوا الرئيس محمد ولد عبد العزيز أن تقييمم للوضع السياسي في موريتانيا أظهر تقاربا بين قوى الأغلبية والمعارضة في البلد، وأن استمرار الأزمة السياسية قد يؤدي إلى تعزيز قوة المعارضة.
وطالب الأوربيون السلطات الموريتانية بالسعي إلى إطلاق حوار سياسي جديد.