يمثل اليوم الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز أمام المحكمة المختصة في الجرائم المتعلقة بالفساد وذلك في الاستنطاق الأخير له قبل إصدار المحكمة حكمها في الملف.
وسيعلق الرئيس السابق على الاتهامات الموجهة له، وكذا على المرافعات التي قدمت طيلة الأسابيع الماضية، سواء من دفاع الطرف المدني (الدولة)، أو من النيابة العامة، وكذا من دفاع بقية المتهمين.