أكجوجت ; سرقة الذهب والحجار والأغنام والحمير والنساء ولواط الرجال.

معروف أن مدينة أكجوجت ولاية إنشيري منحها الله الكثير من الخيرات من الذهب والنحاس وأخيرا مصانع الحجارة لكن لم ترزق ب منتخبين مخلصين ولا والي غير مرتشي ولا رجال أعمال بل أصبحت مدينة أشباح, لي تتحول ثرواتها من نعمة إلى نغمة
لتصبح هذه الولاية المعدنية الحجرية وكر لرذيلة وسرقة خيرتها وتدمير بنيتها فلا وجيه ينادي ولا منتخب يوصل مشاكلها إلى قبة البرلمان ولا عمدة يطرح قضياها إلى المنظمات العالمية بعدما عجزت الدولة عن إرسال من يدافع عن هذه المدينة من عبث شركات الويل والثبور شركات المجرمة التي قريبا سترفع دعوى قضائية عليها قبل خروجهما لكي لا يكونوا كا شركة موراك التي عبث بالأرض والبشر ولم تعترف بها الوزارة المعنية والمنظمات المدنية الفاعلة إلى بعد 16سنة من خروجها حسب شباب ناشطين في الإعلام مهتمين بالولاية أن سيناريو شركة موراك لم يتكرر ,

أترك تعليق

M .. * جميع الحقوق محفوظة لـ موقع أخبار الوطن 0

%d مدونون معجبون بهذه: