بعد ان ظن انه بتملقه ونفاقه للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي قد أمِن جانبه
وضمِن الاستمرار في وظيفته , وذلك بتطاوله على جناب رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ , لكن الرياح جاءت سريعا بما لا تشتهيه سفينة وزير العدل المصري أحمد الزند , حيث تمت إقالته على الفور من منصبه جزاء ما اقترف لسانه الوقح في حق الحضرة النبوية الشريفة.