استغرب بعض السياسيين والمثقفين الموريتانيين من اقدام الإعلامي والشاعر الموريتاني المعروف الأستاذ. الشيخ ولد سيدي عبد الله على الاشادة بالصفحات المستعارة في الفيسبوك لتى تنهش في أعراض الناس، وتأكل لحومهم، ولم يسلم منها صالح ولا طافح,
وفسر البعض اقدام ولد سيدي عبد الله على تلك الخطوة بأن الرجل يعمل في التلفزة الموريتانية التى تديرها الدكتورة خيرة بنت الشيخاني المتهمة بالوقوف وراء الكثير من تلك الصفحات المستعارة خاصة تلك التى ذكرها هو بالاسم في تدوينته.
وإليكم نص تدوينة الاستاذ. الشيخ ولد سيدي عبد الله على صفحته في الفيسبوك:
“رقية اعلي اسم (اخباري) جديد يبدو حقيقا بالمتابعة خصوصا وانه يستخدم لغة راقية ويتنكب عن التدوينات المسيئة … وهي ميزة عرفناها في (الاخباريين) الرواد امثال اكس والطيب واتمنى ان تحافظ رقية على خطها المتعالي على التجريح وان تحرص عليه”.
الإتجاه المعاكس