بدات اليوم بالعاصمة الإيفوارية أبيدجان أعمال الدورة الـ15 لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر، بمشاركة 5000 مشارك من 197 بلدا، بحضور الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني
ويهدف المؤتمر -المنظم لأول مرة في أفريقيا والذي تتواصل أعماله لغاية 20 مايو الجاري- إلى إبراز التداعيات المرتبطة بتغير المناخ وتردي التنوع البيولوجي وتدهور الأراضي، إلى جانب سعيه إلى تعبئة ما بين 600 مليون دولار ومليار دولار، لاستصلاح الأراضي المتدهورة.
وسيبحث المؤتمر تأثير أزمات تغير المناخ وجائحة كوفيد-19 والصراعات والانقلابات على انخفاض الإنتاجية