والي اينشيري الذي صرح يوما عبر أثير الإذاعة المحلية أن مدينة أكجوجت ماهي إلا مدينة أشباح في تحد سافر و وقح لسكان إينشيري . و يواصل اليوم تمالأه مع رجل الأعمال محي الدين بن أحمدسالك الصحراوي
مالك شركة النجاح ضد سكان قري الخط الساحلي ( برجيمات و لبيظات و…. انويرماش ) و الذين يعانون من عطش شديد بسبب تصرفات شركة النجاح الجشعة في وادي الحط الساحلي ، حيث أقامت السدود و غيرت مجاري مياه السيول مما تسبب في عطش تلك القري و إنعدام الكلإ و ربما يتسبب في هجرة سكان تلك القري.
في حين الوالي لا يحرك ساكنا و كأنه والي ولاية أخري ليست إينشيري لمايحمله من الحقد علي سكان هذه الولاية و الولاية نفسها .
وقد وعد الوالي سابقا بالضغط علي شركة النجاح بعد 28 نوفمبر و لم يتحقق من ذلك شيئ
.
ولم يحرك وزير الداخلية ساكنا و كأن ولاية إينشيري محكوم عليه القول – خذ خيرها و ارمي بها في الحجيم –
و يعتصم السكان منذ أكثر من شهرين بشكل دائم عن المستعرظ بالخط الساحلي