عملية نوعية من حيث المبدأ ان يعلن رئيس الجمهورية عن تأمين 100الف أسرة فقيرة لكن في المقابل هنالك أشياء غابت او غيبت رافقت تحضيرات الحفل و كيف تم اختيار المستفيدين.
أولا
طريقة معايير اختيار الفقراء في ظل تحايل بعض المواطنين بالتعاون مع نافذين هل تم اختيارهم عن طريقة التقييم ومن حضر للتقييم ؟
للتذكير أول عملية تقسيمات قامت بها التأزر ظهر اسم تجار ضمن المستفيدين من اموال الضعفاء.
ثانيا
هنالك نفقات كبيرة لنقل الفقراء إلى انواكشوط لم يكشف عنها للرأي العام ولم يتحدث عنها مندوب التأزر أمام رئيس الجمهورية في خطابه الفصيح الطويل الممل.
تفيد بعض المعلومات انها كلفت خزينة الدولة المنكهة بسبب جائحة كورونا أموالا طائلة فيها تضارب الأنباء البعض يقول مئات الملايين وآخر عشرات الملايين مندوبية التأزر تمتلك الجواب الدقيق ان سمحت لنا بطرح الأسئلة مباشرة على المعنيين بتسيير الأموال العمومية.
الأموال الطائلة تم إنفاقها على فنادق راقية لإقامة وضيافة الضعفاء القادمين من مستنقع الفقر والجهل والجوع و المرض كان من الأفضل ترشيد تلك النفقات وتقسيم مبالغ على الوافدين لحضور افتتاح تأمين 100الف أسرة لكن هنالك مستفيد أول من تلك النفقات عن طريق صفقات مشبوهة على حساب خزينة الدولة في ظل ضعف الهيئات الرقابية وحجب المعلومة عن الصحافة
موقع أخبار الوطن يعدكم بكشف هذه الصفقة ومن يقف ورائها في بداية الأسبوع المقبل ترقبونا.