حسب مصادر خاصة تحدثت لموقع اخبارالوطن فإن مدير ديوان الرئيس ولد غزواني خطط بطريقة ماكرة متبعا سياسة المستعمر فرق تسد ” لزرع خلاف عميق بين الرئيسن عزيز وغزواني ,
مدير ديوان الرئيس استدعاء بطل مسرحية المرجعية الخليل ولد الطيب ودار بينهم لقاء مطول تمخض عن التحرك للإطاحة بالرئيس السابق عزيز عن الحزب الحاكم تحت شعار المرجعية ودعم مباشر من الوزير الأول وطاقمه الوزاري بأوامر من مدير ديوان غزواني بدون علمه
جاء الرئيس السابق عزيز من المنفى غاضبا لم يكن على علم بأن الطريق ملغوم بالقناب السياسية العميقة التي ستشكل نهاية صداقة دامت أكثر من أربعين سنة بينهما
اجتمع الرئيس السابق بحزبه غاضبا معلنا ان المرجعية الوحيدة للحزب الحاكم مؤسسه الأول الرئيس المغادر للسلطة ولد عبد العزيز
مدير ديوان الرئيس غزواني وضع الآخير بين أمرين أحلاما أمر إما ان يخسر صداقة رفيق دربه ولد عبد العزيز أو يبين للراي العام وبصفة خاصة المعارضة الراديكالية انه رئيس قوي عكس مايقول البعض .