حصيلة مؤلمة لحوادث السير في منتصف السنة الجارية في ظل غياب تام لمعايير السلامة الطريقة والرقابة وتهور السائقين وقد نتج ذالك عن حوادث مروعة ومشاهد مقززة لجثامين المواطنين في ظل غياب تام للوزارة الوصية حتى انها بلغت من لاحتقار بأرواح المواطنين انها لم تكلف نفسها بتقديم واجب العزاء لضحايا المجاز المؤلمة المتوالية وكان أرواح البشر لا قيمة لها تركت لغياب صيانة سيارات النقل التي تباع بخمسة ألاف في السوق السوداء بوزارة النقل البري زيادة على بيع رخص السياقة في نفس السوق ب 3000 أوقية جديدة . صدق أو لاتصدق سيارة متهالكة لديها أعتماد للنقل من الوزارة الوصية وهي لا تتوفر على ابسط معايير السلامة وكانت النتيجة مؤلمة من حيث نوعية الحوادث المروعة وعشرات الضحايا حيث تجاوز عدد قتلى حوادث الطرق في منتصف هذه السنة 500 3مواطن .