أفادت بعض المصادر المطلعة أن الإفلاس يهدد مستقبل بعض القنوات التلفزيونية الحرة في موريتانيا. بعد ماتحولت في الحملة الرئاسية إلى أكبر منافس لشركة حفلات لعراس موريكوم في الحملة الرئاسية الأخيرة وحسب مصادرنا الخاصة أن تنافسا كبيرا وقع بين القنوات في اثمان الدعاية القبلية المقززة حيث وصل إلى 30 ألف أوقية للساعة .