لافرق بين من يروج خطاب العنصرية والعنصريين المتطرفين .
صار ابراهام نسخة مصغرة من خطاب ايرا العنصرية هذه الخطابات العنصرية التي لاتفيد المتلقي ولا وحدته الوطنية علينا جميعا العزوف عن نشرها لعدة أسباب منها ان القانون في العالم المتقدم لا يفرق بين مروج العنصرية والعنصريين هم جميعا معرضون للمساءلة القانونية بتهمة المساس بالأمن القومي لكن من المثير للجدل مواقع تدعي المهنية تصدرت عناوينها تصريحات عنصرية من رجل سياسي ومترشح للرئاسيات سابقا كيف لمن يطمح لقيادة بلد تصدر منه تصريحات عنصرية بهذه الدرجة ويتم ترويجها على نطاق واسع في المواقع الموريتانية.
الله يحفظ موريتانيا من المتربصين بوحدتها..
من صفحة المدير الناشر لموقع أخبار الوطن آبيه ولد محمد لفضل