كنا أول من حضر إلى مسرح عملية السطو المسلح على فرع بنك Bmci في تفرغ زينة بعد وصول موفد أخبار الوطن لمسرح العملية أ جرى عدة مقابلات مع عمال البنك حاولنا عدم تضليل الرأي لعام والعمل على تحقيق صحفي يساعد على تحليل العملية طرح موفد أخبار الوطن حزمة من الأسئلة الدقيقة منها للغة التي يتكلم بها المجرمين وكلامهم اثناء تنفيذ العملية من خلال جواب عمال البنك حصل لدينا خيط ضعيف يبين ملامح بصمات المنظمات الإرهابية العالمية من حيث كلام المجرمين بينهما حيث قال احد المجرمين لصديقه اقتلهم قال له بعد سحب المبالغ نعدموهم جميعا ب لكن بفضل الله سحبوا المبالغ و قال احد العصابة اترك الكلاب تعيش لافائدة في ارواحهم هذا هو كلام مسرح الجريمة استخلص المراسل ان العصابة تحمل بصمات القاعدة من حيث بساطة القتل وكذالك دقة العملية وسرعتها حصل لدينا كذالك حسب المقابلات وسرعة العملية ودقتها وعدم ارتباك المجرمين ورمي بطاقة شرطي في مسرح الجريمة لتضليل االتحقيق والرأي العام ان العملية تحمل بصمات المنظمات العالمية الإرهابية التي استطاعت ان تخترق الدول العظمى التي تمتلك اجهزة تكنلوجية متطورة لكشف المجرمين .نشرنا عدة تقارير تبين خطورة المنظمات الإرهابية العالمية وخطورة الخلايا النائمة بدوره الأمن كذالك لم يدلي بمعلومات وهذامن حقهم لخطورة العملية وضرورة تضيق الخناق على مرتكبي العملية واعتقالهم أو منعهم من تنفيذ عمليات مشابهة أو أخطر ليظل الشارع متعطش للمعلومات والأمن محتاج إلى سرية العمل وتتبع خيوط المجرمين بين هذا وذاك يتفق الجميع على ان مايهم المواطن هو سلامة المواطنين وليذهب المجرمين إلى الجحيم هم والملايين مايهم الرأي العام هو حماية المواطنين ومنع المجرمين من تنفيذ عملية قد تكون اخطر من سحب الملايين في حالة سقوط قتلا لاقدر الله بدوره الأمن اعلن حالة استنفار مما جعل المواطن يرتاح ان المجرمين اعتقالهم مسألة وقت وانهم لم يستطيعو تنفيذ ابسط عملية لجاهزية القوات الأمنية بجميع اركنها بعض المواطنين قال انه مرتاح لتفتيش الأمن ويقظته لاعتقال المجرمين وتوفير الأمن على جميع عموم التراب الوطني بعض المواطنين. صرح لنا ان التفتيش روتيني وسريع ومحترم وجميع المواطنين استجابوا للتفتيش الأن المواطن هو الضحية الأولى للعمليات الإجرامية