علم موقع أخبار الوطن من مصادر مطلعة أن أوامر عليا صدرت بتكليف قاضي التحقيق أمرج بتحقيق في نزاع قبلي في الحوض الشرقي بين مجموعة الوسرة و قبيلة إجمان وكنا سباقين في نشر حقيقة انحراف مسار محاكمة المجموعتين من طرف قضاة محسوبين على مجموعة الوسرة حيث تم تعيين قاضي التحقيق في النعمة بعد الشجار من طرف وساطة لوزير الأمين العام للحكومة ولد محمد لغظف لهدف الضغط على مجموعة إجمان لكن القضية أثارت جدلا واسعا على المواقع ومواقع التواصل الاجتماعي كيف يمكن محاكمة خصمان من طرف قضاة من أحد الخصوم هذه القضية أحرجت وزارة العدل لتعفي قاضي التحقيق المحسوب على مجموعة الوسرة من ملف شجار المجموعتين وتكلف قاضي التحقيق أمرج لكن حسب المعلومات الواردة من محكمة النعمة أن هنالك تناقض كبير وتزوير في المحاضر حسب مقرب من أحد المعتقلين أن المعتقل المحسوب على قبيلة إجمان وهو معلم فند كل ما نسب إليه وأتهم قاضي التحقيق المعفي من الملف بتزوير عليه وتتحدث كذالك مصادر من النعمة أن جلاد القتال رئيس فرقة الدرك المتهم بتعذيب أفراد من مجموعة إجمان حول أمس من ولاية الحوض الشرقي تطورات هامة لاقت ترحيب واسع بين الأوساط المهتمة بنزاع المجموعتين وتريد العدالة تؤخذ مسارها الطبيعي بعدل بين الطرفين وقد رحب كذالك البعض بقاضي التحقيق الجديد وقالوا أنه الرجل المناسب في الوقت والمكان المناسب سنوافيكم بجديد قاضي التحقيق الجديد .