قتل شاب تركي من مواليد 1994 السفير الروسي رميا بالرصاص وقد كبر الشاب ثلاث تكبيرات وأعلن ثأر لحلب سوريا وقد رفض الشاب تسليم نفسه حتى قتل عن طريق رصاصة من طرف كمادوز أقتحم السفارة على الشاب وأعلنت روسيا ان العمل إرهابي متناسية ما تقوم بيه من إبادة جماعية للأطفال والنساء في سوريا ولم تعرف حتى لان الجهة المسؤول عن العملية لانتحارية التي هزت العالم اليوم ,