حسب تقارير صحفية أثبتت أن ولد محجوب مدير وكالة التضامن و محمد محمود ولد جعفر مدير إدارة الإسكان ورئيس منطقة انواذيبو الحرة وراء إفلاس الدولة نتيجة صفقات تراضي خطيرة كلفت خزينة الدولة طيلة سنوات الماضية مئات المليارات ذهبت أدراج الرياح البعض قال ان المديرين انفقا مئات المليارات على مدارس وهمية وسدود في مناطق نائية وحسب بعض ساكنة القرا المستفيدة من بناء مدارس وسدود أجمعت على عدم جدوائيتها وأن الهدف الرئيسي منها هو استفادة شركات للمقاولة محسوبه على ولد محجوب وولد جعفر لم يكتفي المديرين المثيرين ب التلاعب بالصفقات بل ذهبا إلى ابعد من ذالك هو التلاعب ب أرواح التلاميذ بناء مدارس لا تتوفر فها معايير السلامة وخير مثال على ذالك بناء مدارس من طرف إدارس الإسكان في قرية ” عرفات : التابعة لمقاطعة بوتلميت كلفت خزينة الدولة 180 مليون وحسب تصريحات من الساكنة ان المدارس لم تكلف المقاول 20مليون وانها لا تتوفر على ابسط معايير السلامة مما يهدد سلامة تلاميذ القرية حدث ولاحرج صفقات التراضي ونفقات خارج القانون من رواتب تقدم بدون ابسط خدمة ل عمال نائمين في منازلهم اغلبهم ابناء وزراء وسفراء ورجال اعمال بينما تحرم الشرائح الفقيرة من الرواتب ومن ابسط الخدمات
اما منطقة انواذيبو الحرة انفقت الدولة من مزانيتها مئات المليارات وحتى لان المنطقة مازالت فاشلة وعاجزة عن إقناع المستثمرين .