تناولت مواقع التواصل الاجتماعية على نطاق واسع خبر خلاف الرئيس محمد ولد عبد العزيز مع قائد الجيوش العامة فريق أول ولد غزواني واختلف المدونين على سبب الخلاف البعض قال ان سبب الخلاف موقف الرئيس من المأمورية الثالثة التي أنقذ بها الحوار الذي ولد فاشلا وبعض المدونين قال أن السبب الرئيسي للخلاف هو وزير في حكومة ولد حدمين حمل وشاية بينهما في الشهر الماضي وكان الفريق يريد التخلص منه لكن الرئيس لم يتخلص منه مما سبب إلى توتر الخلاف بين الرجلين عزيز وغزواني بعض المدونين حمل الوزير المتهور المذكور مسؤولية خلاف الرئيس عزيز وقائد الجيوش العامة مما يعطي فرضية انقلاب لا قدر الله “هنا” تبدأ ذاكرة الزمن من قالني وقلته وتتجه موريتانيا إلى نفق مظلم وخطير نتيجة وشاية من طرف متهور و حسب مصدر موقع أخبار الوطن المطلع فند كل هذا حيث أكد أن الرئيس عزيز يثق في الفريق غزواني والعكس صحيح واستبعد مصدر أخبار الوطن تأثير علاقة الرجلين بوشاية الوزير معتبرا أن حمل الوشايات ليس بالجديد بين الرجلين لكن ثقتهما المتبادلة أقوى من كل الوشايات بين هذا وذاك يبقى السؤال المطروح هل ستعصف بعلاقة الرجلين الوشاية والمأمورية أم ستظل ثقتهما المتبادلة فوق كل الوشايات؟ا