علم موقع أخبار الوطن أن وزراء ومدراء ونواب وموظفين الدولة بشكل عام بدأ في التحضير لتحريك الشارع للمطالبة بتغيير الدستور وخاصة في المناطق الشرقية التي صرح وزير الداخلية أن الريس كلفه ب زيارة المناطق الشرقية وحسب مصادر أن الوزير طلب من السلطات والنواب والوجهاء التحرك للمطالبة ب مأمورية ثالثة ورابعة لكي يجد الرئيس الفترة المناسب الإكمال حسب قوله المشاريع العملاق التي تم إنجاز الكثير منها, وتشهد الساحة السياسية في موريتانيا أجواء من التوتر على مستقبل البلادوخاصة أن المطالبة بتغيير الدستور بدأت من أعلى وزارة تحمي القوانين وزير العدل و وزير المالية واليوم يتحرك وزير الداخلية والأطر والوجهاء وقد يتسبب هذ التحرك إلى ردة فعل قد لاتكون في صالح الجميع ليبقى مستقبل غامض ومظلم وملئ بالمخاطر تنتظره موريتانيا في الأيام المقبلة ,