قسمت هيئة أهل عبد العزيز مساء اليوم بعض الهواتف التي ليس من المؤكد حتي الآن ما إذا كانت ذكية أو غبية علي بعض التلاميذ المغفلين من ثانوية الامتياز في انواكشوط والغريب ليس توزيع تلك اللوحات ولكن الغريب هو كيف حصلت الهيئة عليهــا ،
ولماذا اختارت الاستعراض والبهرجة والتصوير إذا كان ما تقوم به خيريا أم إن في الأمر إن وكأن وأدوات أخري ولا بد من تصوير مسلسل علي شكل هبات وهدايا لتبرير صرف مبالغ طائلة من تحت الستار وهي المبالغ التي بالكاد سمح القضاء الفرنسي بتسليمهــا للهئية التي يبدو أن ظاهرها فيه الرحمة وباطنها من قبله العذاب ،
أنباء الشرق