ليس الغريب ان تقود كبيرة داني الشيخ الرضا بلطجية للتشويش على خرجة الرئيس السابق عزيز الإعلامية في فرنسا
كبيرة داني الشيخ الرضا شخصية لا تعرف مالها وما عليها تترأس مجموعة من المواطنين خسروا أموالهم في عملية بيع فاقدة لكل ضوابط وقوانين البيوع شرعا وقانونا.
هؤلاء بيعيت ممتلكاتهم بحضورهم لا كرها عن طريق موثق عقود بربع ثمن البيعة العرفية الأولى مع مكتب الشيخ الرضا فمثلا يتم بيع المنزل لمكتب الشيخ الرضا ب 100مليون اوقية قديمة عن طريق وثيقة عرفية بعد ذالك بحضر مالك المنزل الأول إلى موثق عقود ويتم الإعلان عن بيع المنزل بعشرة ملايين اوقية قديمة يجتفظ مالك المنزل بوثيقة 100مليون صادرة عن مكتب الشيخ الرضا صدق أو لا تصدق كبيرة هؤلاء الضحايا ظهرت في مؤتمر صحفي للرئيس السابق عزيز تحمله مسؤولية بيع ممتلكاتهم للشيخ الرضا متناسية أو متجاهلة ان لا عذر الأحد في جعل القانون
…القانون لا يحمي المتغفلين.
لم تنجح كبيرة داني الشيخ الرضا في التشويش على مؤتمر صحفي الرئيس السابق عزيز في فرنسا حيث وجه رسائل وطنية ودولية مفادها عدم خوفه من المحاكمات مفندا اية اتفاقية سرية بينه مع نظام الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني.
الوزير السابق محمد ولد جبريل قال ان الرئيس ولد عبد العزيز علم ببلطجية تحاول إفساد المؤتمر الصحفي لكن ولد عبد العزيز طلب المنظمين عدم منع أية شخص يرغب في مقابلته ويتساءل عن ما يريد لاحرج عنده في الأسئلة مهما كان مستوى استفزازها .