حسب معلومات خاصة أن الجنرال مسقارو كان بصدد ترتيبات صارمة ومهمة في السجن المدني بعد أحتلال مجموعة من السلفيين لسلاح بعض الحراس وأخذ إثنان منهم كرهينة لتفاوض في السنة الماضية لاكن نظرا الأن السجن يحتاج إلى ضباط محل ثيقة ومخلصين لعملهم بعيدين كل البعد عن بعض الإغرأت التي قد تحدث في بعض الأحيان , وبما أن إجراء كاهذ يتطلب الوقت كان هذ فرصة لهروب السجين متهزا فرصة الثقرات الماضية التي لم يتم التغلب عليها حتى الأن وحسب مصادر خاصة أن الجنرال يباشر الأن التحيق والبحث عن السجين الفار حيث أعلن حالة أستنفار للقبض على السلفي الفار وعدم تكرار هذ نوع من الأخطاء الخطير والغير مبرر وحسب نفس المصادر أن الجنرال منذ فرار السجين وهويزاول عمله في مكتبه حتي أخر الليل ويأخذ قسط من الراحة ثم يزاول عمله قبل صلاة الصبح حيث يتولى بنفسه قيادة تتبع خيوط قد تصل إلى السجين الفار المحكوم عليه بالإعدام ,