تعالت الأصوات المطالبة بتأمين انواكشوط بعد أن اصبحت الجرائم واقعا معاشا كالحيات اليومية لم يمضي يوم على العاصمة إلى وفيه جريمة قتل جريمة أغتصاب جريم سطو
وحسب المتتبعين قالو ا من الغريب عاصمة صغيرة تحت قيادة جنارلين عاجزين عن توفير الأمن للمواطنين , وأخطر من ذالك أن الجنرالين لم يعترفا بي فشلهم مما يزيد الؤمور تعقيدا عندما تكون الجريمة منتشرة والقيادات تقول عكس ذالك وخير مثال عيد الشرطة لم يعترف الجنرال ولد مكت بالأنفلات الأمني بل أكتفى بالعتريات اما بخصوص الجنرال مسقارو يكتفي بترويج نفسه في بعض المواقع المأجورة بين هذ وذاك يبقى المواطن في انتظار من يوفر له الأمن والسكينة,
