تولى رئيس غزواني حكم البلاد 2019 في ظرفية زمنية غير عادية
جائحة خطيرة ارهقت العالم وجفاف يضرب البلاد
المتابع للشأن السياسي قد لايستغرب تعتثر تحسين واقع المواطن ويتفهم أن من يجكم البلاد الشخصية الثانية في الدولة طيلة عشرية يقال عنها الكثير من قيل وقال ولعل من يقول هذا معارضة نظام
الرئيس الحالي صندوقه الأسود ومدير أمنه وقائد جيوشه ووزير دفاعه لم يكن في علم الكثيرين أن ولد غزواني لعب دورا كبيرا في العشرية من حيث قيادة الجيوش بطريقة ناجحة كان لها الفضل في تأمين إنجازات العشرية الكثيرة .
بعد سنين من حكم الرئيس ولد غزواني في الظروف السابقة الذكر تحدث وزير الاقتصاد عن تعثر في المشاريع الكبرى هنا ظهر ضعف إعلام الرئيس بقيادة تواصلي في ظل استياء هرمه السياسي من خلافات مرجعية الحزب وتغيير اسمه ورأسه بطريقة مفاجئة وكذالك تسيير الدولة بعقول تواصلية بالتشاور مع معارضة منتهية الصلاحية لا تمتلك خيارتها الساسية بسبب تحكم رجل اعمال في مواقفها مقابل دعمها في أخر الرئسيات بالمليارات .
يقول بعض المحللين السياسيين أن سبب تعثر مشاريع الدولة تسييرها بعقول تواصلية ومعارضة منتهية الصلاحية كان من ا الأفضل للرئيس غزواني حسب قولهم تنفيذ برنامجه برجال العشرية الأقوياء سياسيا واقتصاديا ورفض ملف العشرية المثير للجدل قانونيا وشعبيا .