حسب مصادر مطلعة قالت  ان الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني رفض لقاء رئيس الحزب الحاكم ونائبه الخليل ولد   الطيب

المعلومات الواردة من اروقة حزب  الاتحاد من اجل الجمهورية المتصارع  تفيد بأن  رئيسه   مستاء من  تعليق الحوار بقرار  حكومي قبل التشاور معهم كجناح سياسي   حيث تقدم بطلب لقاء ولد غزواني فكان الرد سريعا من القصر الرئاسي بالأعتاذر   إلى اشعار جديد .

معلومات  أخرى تفيد بأن رئيس الحزب  الحاكم ابلغ الجهاز التنفيذي رسميا  باستيائه من تعليق الحاور قبل التشاور معهم لكن الحكومة تجاهلت تذمر  وزير المياه  رئيس الحزب على وزيره الأول ولد بلال مما يقوي فرضية تصاعد خلافات هرم النظام في الأيام المقبلة .