لم تكتفي رئيسة المجموعة الحضرية بنفقات الآسفار الغير مبرر ولم تكتفي بصفقات التراضي التي يجرمها القانون الموريتاني ولم تكتفي بتأجير السيارات الوهمية المسجلة على بطاقات الرمادية بدون سيارات صدقو أو لاتصدق من أمن العقوبة ساء الأدب ,
صدق من قال أن المجموعة الحضرية وكر من أوكار الفساد وخير مثال على ذالك مخصصات الصحافة التي وزعتها المحموعة على الصحافة لم تطرح معا يير شفافة للإستفادة بل كان المعيارالأول الزبونية ولمحسوبية لم تحترم المواقع ناشط والفاعل جعلتها في المأخرة لكي تكون إفادتها سامحكم الله مبلغ زهيد 15000أوقية في الوقت ذاتهه وعلى نفس الائحة مواقع وهمية تستفيد بمبلغ معتبر على حساب المال العام قدر200000أوقية ,
من يشك في هذ عليه الآتصال بي لائحة الموجودة عند ممثل الخزينة لدى المجموعة الحضرية وما خفي قد يكون أعظم.