حسب مصادر مطلعة أن رئاسة الجمهورية أستدعت هذه اللحظات الوزير الاول و وزير الداخلية
المعلومات الواردة تقول ان هدف الاستدعاء اجتماع مع الولاة وهذا قد يكون مخيب للآمال بعد خطابه اليوم الذي وصفه البعض أنه بداية مسح الطاولة بالعاحزين عن تأدية واجبهم وبصفة خاصة الحكومة الجهاز التنفيذي .
اجتماع الرئيس مع الفاشلين يذكر البعض بتصريحات الرئيس السابقة في مجلس الوزراء بأن أدائهم دون المستوى في نفس الوقت أعلن عن لجنة لمراقبة عمل الحكومة برئاسة الوزير الأول وهو المسؤول الأول عن عمل الحكومة الذي وصفه الرئيس بدون المستوى.