قال وزير التشغيل والتكوين المهني الطالب ولد سيدي أحمد إن الهدف من زيارة مدرسة التعليم التقني والتكوين المهني للأشغال العمومية بمقاطعة الرياض هو الاطلاع على مجريات الأشغال في هذه المؤسسة التي تعتبر الأولى من نوعها في مجال التكوين والتشغيل
وذكر الوزير أنه كان من المتوقع تدشين هذه المؤسسة في الذكري ال61 لعيد الاستقلال الوطني إلا أن ذلك تعذر نتيجة تأخر الأشغال، مطالبا المؤسسة المسؤولية عن تنفيذ الأشغال، بمضاعفة الجهود لإكمال الأشغال.
ومن المنتظر أن توفر هذه المنشأة المدعومة من طرف الحكومة الألمانية كما هو الحال بالنسبة لأربع مدارس أخري بتكلفة إجمالية تصل 19مليون
في المستقبل تكوينات في مجالات البناء والكهرباء المنزلية والطاقة المتجددة والتبريد والتكييف والسباكة والنجارة واللحامة وميكانيكا السيارات والهياكل والإنشاءات المعدنية.