ظهر مدون  مقرب من رجل اعمال شهير يبكي على إغلاق مخيمات الدعارة في تفرغ زينة  تعالت الأصوات المطالبة  بإغلاقهم   بعد اكتشاف ان ظارهم بيع المشوي وباطنهم أوكار  الرذيلة

تشاهد رجل يرافق سيدة بطريقة مقززة  ويدخلون في خيمة بدون استحياء  في ظل  غياب تام للسلطات الإدراية

المعلومات الواردة من مخيمات الدعارة ان عمدة تفرغ زينة  فرض  على  المخيمات المشبوهة الإنارة وعدم إغلاق الخيام لكن بعضهم  رفض لاستجابة  خوفا على الزبائن  باعائات  الهوى

تفيد بعض المعلومات ان هنالك بعض المخيمات  يتوفر على الإنارة  بطريقة تظهر الزبائن الوافدين  هؤلاء  يسمح لهم بممارسة عملهم المشروع بيع المشوي وتقديم بعض الخدمات   بينما هنالك بعض المخيمات  يرفضون إنارة الخيام بسبب خدمات مشبوهة  يقدومنها للزبائن  كان  تصرفهم  وراء إغلاقهم .

عمل نبيل قام به عمدة تفرغ زينة وهو فرض الإنارة على المخيامات المشبوهة  بينما باقي العمد في  انوكشوط   عاجزين  عن  تغيير المنكر وبصفة خاصة  مخيمات الدعارة على طريق أكجوجت ظاهرهم بيع الوجبات الموريتانية كما قال المدون هههههه لكن باطنهم  بيع الرذيلة  لا يمنع هذا ان يكون  الضحية الذي تكلم عنها المدون مظلومة ومن صنف الخيام التي تتوفر على الإنارة  قد يكون الضحية تعرض هو كذالك لكلمة حق أريد بها باطل  وظلم  الشرطة  لهدف إغلاق محله  ان كان منافسا لبعض  لاسترحات الرئجة  بطريقة  شريفة .