حسب مصادر مطلعة أن الرئيس غزواني قرر تخلص من حكومة ولد بلال بعد اعتراف وزير الاقتصاد بتعثر المشاريع الكبرى في ظل نفقات تجاوزت 2000 مليار منذ بداية حكم الرئيس ولد غزواني 2019
معلومات أخرى مقربة من دوائر صنع القرار تفيد بأن الرئيس ولد غزواني يتجه لمسح الطاولة بهرم الحزب الحاكم ومدراء مؤسسات كبرى من بينهم شخصيات أعتبارية من العيار الثقيل اشتهرت بقوة النفوذ طيلة العشرية .