تم تداول على نطاق واسع على مواقع التواصل الاجتماعية صفقة مثيرة لصهر القصر الرمادي كما تم تجاهلها من طرف جميع المواقع الموريتانية لعدم حصولهم على مايثبت الصفقة الموقعة من طرف مجموعة وزارية حسب ما نشر على الفيس بوك..لكن
تجاهل المواقع الاخبارية المستقلة في موريتانيا لضجة الفيسبوك الغامضة الاهداف والمسربة من طرف احد مقربي النظام يريد منها تشويه فخامة الرئيس وعائلته اربكت المدونين الحاقدين على النظام وبطل تسريب الاكاذيب .
ويعتبر بعض المراقبين ان تدوينة الوزير ولد اجاي التي تناولتها مواقع محسوبة عليه لم تكن موفقة واحرجت العائلة الحاكمة بعد رد شخصية معتبرة في الدولة على اكاذيب الفيسبوك لتكون مادة دسمة للمواقع الاخبارية المعتمدة عالميا لدى بعض المنظمات المتخصصة والاكثر انتشار في العالم .