وزير يتزوج بنت حارس و الأخير يشتري منزل في الصكوك…
حارس منزل قيد الإنجاز كان يسكن في كوخ متواضع ومعه زوجته وبانته الثلاثة في يوم من الأيام شاهد الوزير بنت الحارس تريد بقايا الطعام لعلف الغنم
فجن جنونه فكانت في السن الخامسة عشرة سنة فاتنة جدا .
فكر الوزير في طريقة الزواج سرا مع تلك الفتاة بنت الحارس.
ذات يوم توقف على زوجة الحارس وسألها عن والدهم قالت في النهار يعمل حمال مع التجار فطلب منها رقمه.
وكلف شخص مقرب منه بالتنسيق مع الحارس في طريقة زواجه مع ابنته
اتصل الشخص الذي كلف الوزير بالحارس و عرض عليه العمل براتب مغري في منتزه للوزير خارج العاصمة مع توفير السكن
فقبل الحارس وتنقل مع أسرته إلى منتزه الوزير تغيرت أحوالهم ماديا ومعنويا…
وفي العطلة الصيفية غادرت زوجة الوزير ومعها جميع أفراد العائلة لقضاء العطلة في الدولة الاسبانية فكانت فرصة الوزير لخطبة بنت الحارس فلم يمانع ومن اجمل ما في الوزير أنه قال لوالد الفتاة انا اعرف شرع الله وضرورة العدل ولن اقبل ان تظل زوجتي الجديدة في كوخ كما يفعل الكثير من الموريتانيين لا” سأشتري لكم منزل في حي الصكوك مع تكالفيف النفقة.
ليتحول الحارس من كوخ إلى منزل اشتراه الوزير بعشرات الملايين .
قصة الإنجاب في الحلقة القادمة