بطريقة مثيرة ومخالفة لجميع القوانين منعت السلطات الإدارية في ولاية إنشيري ساكنة أكجوجت من تالرخيص لتظاهرة سلمية امام مباني الولاية منددة بتحويل الدكتور ولد ممد التعسفي من الولاية على خلفية تقارير كاذبة للوالي بعد رفض الدكتور ولد ممد توقيع رسائل تسول لشركت الذهب للمساعدة في عملية التلقيح التي تتكلف الدولة الموريتانية جميع نفقاتها على عموم التراب الوطن وحسب مصدر من المجوعة التي تقدمت لطلب الترخيص قال ان ساكنة إنشيري أرادت من طلب الترخيص للوقفة السلمية توجيه رسالة للرأي العام بصفة عامة وللجهات العليا بصفة خاصة زيف تقارير والي الولاية واستجابة الأمين العام لوزارة الصحة المثيرة والسريعة لطلب الوالي الكيدي الذي يتضمن شكاوي وهمية من المواطنين المتضررين من الدكتور والعكس صحيح الدكتور الجميع يعرف تفانيه في العمل واحترامه للمرضى ومن يرافقهم بل يخفف من معاناتهم بسلوكه وتواضعه هذا حسب تصريح متكلم المجموعة واتفق معظم ساكنة الولاية على ماقاله واضاف كذالك المتكلم باسم الوقفة انهم ابلغوا السلطات الإدارية بوقفتهم لتأمينها وتأمين الممتلكات احتراما للقانون الذي يحمي التظاهر السلمي وانهم عازمون على تنظيمها في الوقت المحدد في الرسالة الموجهة للسلطات الإدارية .