تداول بعض نشاطاء مواقع التوواصل الاجتماعية على نطاق واسع خلال الأيام الماضية خبر يفيد بإطلاق سراح المجرم مغتصب الفتاة القاصر المعتقل من طرف الأمن الموريتاني بواسطة ولد غزواني وحسب مصدر خاص لموقع أخبار الوطن أن الفريق غزواني بريئ من ذالك الإفك براءة الذئب من دم يوسف هذهي الحقيقة التي لا مراء فيها والتي اطلعنا عليها في موقع أخبار الوطن حيث تأكد لنا بعد التبين والبحث أن ماذكر عن تدخل الفريق غزواني في ملف المجرم المغتصب والمعتقل حاليا في السجن المدني من طرف العدالة الموريتانية وأنه اطلق سراحه. كذب وبهتان ومنكر من القول وهو زور لفق على قائد الجيوش وأحد أبناء الوطن البررة فهو كما تأكد لنا لا علاقة له بهذا الملف لا من قريب ولا من بعيد والمجرم لازال مسجونا وسيتم تقديمه للعدالة لينال جزائه والفريق غزوان لم يسجل له التاريخ التدخل في أمور كهذه لأن ذالك ليس من عادته وليس لديه من الوقت مايفسده في هذه الأمور كما أن مهمة النبيلة كقائد للجيوش التي تحمي البلاد تجعل منه رجل ينظر إلى معالي الأمور.وإلى القمة فقط ولا يقوم بأفعال كهذه تنقص من قيمته. والحقيقة التي توصلنا لها أن ورأالأكمة ما ورائها وأن من رمى الفريق بهذه التهمة له مأرب أخرى من تهمته هذه ويهدف من ورائها إلى أهداف أخرى تحقق مصلحة له ولجهات معينة لكن هيهات أن يتحقق له ما أراد فالفريق ملفه ناصع البياض كحليب ناقة صالح عليه السلام لايعرف عنه إلا الخير واعتبر البعض إقحام الشخصية الثانية في الدولة قائد الجيوش إهانة للمؤسسة العسكرية وتطاول عليها …