في ظل تغيب المواقع الإكترونية المتصدرة للمشهد الإعلامي في موريتانيا عن الاحتفال بعيد الاستقلال ولاعتماد على قناة الموريتانية تفاجأ الجميع بطريقة تكريس العقليات القديمة البائدة في زمن الأنظمة الماضية من طرف قناة الموريتانية من حيث التبجيد والتطبيل واختيار الضيوف حتى اصبح الجميع يسخر من التغطية الإعلامية لوسائل إعلام الدولة العمومية كما استنكروا إقصاء المواقع من تغطية الاستقلال التي تعتبر أكثر انتشار في موريتانيا بين المواطنين .ليبق.