لم تكتفي شركة ماتل بالعبث بالمواطنين بل وكلت مقاولة بتنصيب عمود لتقوية الشبكة على منزل في وسط العاصمة ولم تراعي شركة ماتل خطورة سقوط العمود على المواطنين تعاملت الشركة مع مقاول عن طريق صفقة بالتراضي مع مقاول لايتمتع بخبرة فنية ليسقط البارحة كاد سقوطه يحول مدينة ازويرات البارحة إلى كارثة إنسانية حقيقية لكن بفضل الله لم يصاب احد وحسب مراسل أخبار الوطن فإن العمود مازال حتى لان وسط الشارع ممايعني أن شركة ماتل تتلاعب بأرواح المواطنين وكذالك بحركة السير في ظل غياب تام لسلطات الإدارية والمنتخبين