علمت صحيفة مستقلة من مصادرها الخاصة أن الموظف البسيط في تشريفات الدولة المدعو ببكر ولد ويس ، بعد ان ضاقت عليه الارض بما رحبت وأرسل رسله منبطحا طالبا من حرية ميديا التوقف عن كشف فضائحه التي اسكمت الانوف بعد ان تعددت منه الشكاوي الى رئيس الجمهورية بفعل ممارسات الابتزاز والرشوة والتملق ، التي يمارس على رجال الاعمال والاطر السامين في الدولة وبعد ان حامت الشكوك حول مصادر ثروته التي أصبحت مصدر شك لدى الدوائر الامنية وصناع القرارالفلل الفخمة على غرار تجار المخدرات ومهربي السلاح ورغم ذلك يتجرؤ هذا الامعة على تزييف الحقائق على أنه قدم رشوة للموقع مقابل السكوت عن فضائحه وهو الامر الذي ننفيه جملة وتفصيلا ولايعدو كونه حلقة من حلقات اليتلفيق التي دأب عليها ولد ويس في استخدام النفوذ وابتزاز المسؤولين والاقارب على اعتبار انه الذراع الايمن للرئيس.
في الوقت الذي لايعدو كونه احد الموظفين المكلفين ببسط البساط الاحمر على مدرج المطار أثناء مغادرة أوعودة الرئيس .
حرية ميديا